1- نشر الدراسات
والأبحاث التي تعالج القضايا العقدية والفكرية المعاصرة وفق منهج أهل السنة
والجماعة.
2- إيجاد منصة علمية
تقنية تكون مرجعاً لكافة الباحثين باختلاف مرجعياتهم الفكرية في معرفة قول أهل
السنة والجماعة حول القضايا الفكرية المعاصرة.
3- دعم وتنشيط البحث
العلمي، وتوجيه الأبحاث نحو القضايا المستجدة في الواقع المعاصر لدراستها دراسة
علمية وفق المعايير الموضوعية.
المواد التي يقبل نشرها
في المنصة:
1-
المقالات والبحوث
والدراسات العلمية الأصيلة المتصلة بالقضايا العقدية والفكرية المعاصرة، التي لم يسبق
نشرها، ولم تقدم للنشر إلى جهة أخرى.
2-
الأولوية للأعمال
العلمية المتعلقة بالموضوعات التالية:
· تأصيل منهج الاستدلال
وضوابطه.
· تأصيل المحكمات الشرعية
وموارد الإجماع.
· بناء القضايا العقدية
والفكرية بناءً علمياً يقينياً.
· النقد الموضوعي
للاتجاهات التغريبية في الفكر العربي المعاصر.
· مناقشة الخطاب العصراني،
وتفكيك أفكاره على أصول المنهج العلمي.
· قضايا المصطلحات
والمفاهيم المعاصرة.
· المناهج العلمية
والنقدية في الفكر المعاصر.
· تقرير عقيدة أهل السنة
والرد على المخالفين.
· الذب عن أصل الإيمان
بالله والإيمان بالرسل ويدخل ضمنها جميعا القضايا المتعلقة بالله والرسول صلى الله
عليه وسلم.
· مناقشة الشبهات المثارة
في العقيدة والمذاهب الفكرية والإلحاد.
· مناقشة أطروحات أهل
الأديان والفكر النصراني بالخصوص وشبهاتهم الرائجة حول الإسلام.
3-
قراءات ومراجعات الكتب وإعداد التقارير الموضوعية
لما ينشر فيها، أو في غيرها.
4- ملخصات الرسائل العلمية الجامعية التي تحقق أهداف المنصة.
الضوابط العامة للأعمال
العلمية:
1- أن يكون العمل (مقال أو بحث) وفق منهج أهل السنة
والجماعة.
2- أن يكون موضوع العمل
(مقال أو بحث) ضمن أهداف المركز الآنفة الذكر، وهي الجوانب العقدية والفكرية.
3- أصالة العمل (مقال أو
بحث)؛ بحيث تكون للكاتب ولا يكون أغلبه مقتبسًا من مقالات أو أبحاث سابقة ولا تكون
منشورة في المواقع؛ فالأولوية لما لم يسبق نشره.
4- الآراء العلمية المنشورة
في المنصة تعبر عن آراء كاتبيها، واجتهاداتهم الشخصية، ولا تعبر بالضرورة عن رأي
المركز.
5- عدم التعرُّض للأشخاص أو
الحكومات أو السياسات؛ والتركيز على معالجة الأفكار ونقدها؛ فالأشخاص يذهبون
والأفكار تبقى.
6- أن يكون موضوع العمل
(مقال أو بحث) دقيقًا تفصيليًّا لا عامًّا فضفاضا يصعب معالجته في عمل مركَّز.
7- أن لا يقل كلمات العمل
(مقال أو بحث) عن (3000 كلمة= 15 صفحة تقريبا) ولا يزيد على (10000 كلمة= 50 صفحة
تقريبا).
8- توضح صفحة الغلاف في أول
البحث وبها جميع معلومات البحث الرئيسة.
9- يوضع ملخص البحث باللغة
العربية واللغة الإنجليزية بما لا يتجاوز صفحتين.
10- توضع المصادر والمراجع
في نهاية البحث ، حسب الترتيب الهجائي.
11- ترفق نبذة مختصرة للسيرة
العلمية للباحث في ملف مستقل.
12- يتحمل الباحث مسئولية تصحيح بحثه بعد مراجعة
اللجنة، وسلامته من الأخطاء الطباعية، والإملائية، والنحوية واللغوية، مع الاهتمام
بعلامات الترقيم حتى يصل إلى المستوى المطلوب للنشر.
13- لا يتحمل الباحث شيئا من نفقات التحكيم والمراجعة
والنشر.
14- لا يجوز للباحث إذا قدم عمله وكونت لجنة لتقويمه
أن يعدل عن نشره إلا بتعويض (مقابل مالي) لما قام به المركز من جهود وخدمات علمية.
15- لا تلتزم المنصة الرد على كل الأعمال التي لم
تقبل للنشر.
16- أن يقر العمل من اللجنة
العلمية في المركز.
مقدمة العمل (مقال أو
بحث):
·
العناية ببراعة
الاستهلال وكون المقدمة متناسبة مع الموضوع وتشويقية جاذبة للقارئ وتشده لإكمال
القراءة كاملًا، كالبدء بأسئلة مثيرة ويكون جوابها في صلب العمل (مقال أو بحث).
· التقليل من العبارات المتكررة
في الافتتاحيات، والتجديد فيها ما أمكن.
· مراعاة مكونات العمل (مقال أو بحث) في الكتابة من حيث سلاسة التنقل وتوزيع المادة وجودة السبك.
صلب العمل (مقال أو بحث):
1- عدم الكتابة باللغة
الخطابية واستعمال اللغة العلمية.
2- التميز في طرح الفكرة،
وطريقة المعالجة بطريقة تجذب القارئ وتقنعه في الوقت نفسه.
3- وضوح هدف ومنهج العمل
(مقال أو بحث) من المقدمة تصريحًا أو تلميحًا سواء النحو التقريري التأصيلي أو
جانب النقد والرد.
4- أهمية تناسب عنوان العمل
(مقال أو بحث) مع صلب العمل (مقال أو بحث)، والدقة في اختيار كلمات العنوان.
5- معرفة الكتابات السابقة
في الموضـوع من مقالات وكتب ودراسـات وذكرها في البحث، ليعرّف القارئ من أين يبدأ؟
وماذا سيضيف للموضوع وللقراء؟
6- تحديد المشكلة أو
القضية، وعدم الإغراق في تفاصيلها حتى لا يضيع العمل (مقال أو بحث) في عمومات .
7- سلاسة الانتقال بين فقرات العمل
(مقال أو بحث) ورشاقته بحيث لا تشعر القارئ بانقطاع المعلومات، ولا بتكلف الربط
بين فقراته ومفاصله.
8- الأصل هو الكتابة بأسلوب
الكاتب وصياغته والتقليل من الاقتباسات إلا عند الحاجة، وأما النصوص غير المهمة
فتكتب بأسلوب الكاتب ويعزى إلى مصادرها.
9- الاقتباس يحتاج إليه إذا
كان تقريرا لأمر من عالم معتبر أو ردًّا أو كان نصًّا لمخالف يحتاج توثيق رأيه.
10- أهمية الأمانة والدقة في
نقل الأقوال والآراء والنصوص خاصة أقوال المخالفين أو المردود عليهم.
11- الأصل الاقتصار على
الأدلة القوية والحجج المتينة دون الحجج الضعيفة والواهية.
12- في النقد والرد الأصـل
هو احترام المخالف في طريقة الرد والنقاش، وقد يلجأ الباحث إلى تبكيت الخصم أو
المردود عليه، فلا مانع من ذلك بطريقة ذكية لا إسفاف فيها.
13- البعد عن الانطباعات الشخصية للكاتب.
خاتمة العمل (مقال أو بحث):
يختم العمل (مقال أو
بحث) بطريقة مناسبة، ومن المقترحات في ذلك اختصار أفكار العمل (مقال أو بحث) أو
نتيجته أو التأكيد على بعض مضامينه أو ذكر بعض التوصيات.
اللغة والأسلوب:
·
السلامة اللغوية
والإعرابية.
·
العناية بوضوح اللغة
وانتقاء المصطلحات والتراكيب المميزة مع العناية بالمصطلحات الشرعية الدقيقة
لإيصال الفكرة، ويستفاد في ذلك من قراءة مقالات الأدباء الجيدين.
·
العناية بقوة الصياغة
والسبك والتحرير الجيد ما أمكن، ومراجعة كتب الأساليب والمعاجم للتأكد حين الشك في
مفردة أو عبارة أو تركيب.
·
العناية باللغة العلمية
المبرهنة بعيدا عن أساليب التعميم أو الجزم وإطلاق الأقوال بغير دليل.
·
الابتعاد عن اللغة
الوعظية والخطابية.
·
الابتعاد عن لغة التشنج
أو التجريح أو السب، والسمو إلى اللغة العلمية الراقية.
·
الاعتناء بعلامات
الترقيم.
·
تشكيل المُشكل فلا يشكل
إلا ما احتاج إلى ذلك لتوهم لبس أو خطأ
ونحوه.
التنسيق:
·
خط الكتابة هو ترديشنال
عربي مقاس 18.
·
خط الحاشية هو ترديشنال
عربي مقاس 14.
·
عدم استخدام زخارف أو
حدود أو علامة مائية أو أي إعدادات لتزيين الصفحة؛ لأن العمل (مقال أو بحث) للنشر
في الموقع ولا يستفاد من الزخارف.
·
إعداد الفقرات كالآتي:
·
المحاذاة: (يمين)
·
الاتجاه: (اليمين
لليسار)
·
مسافة بادئة: قبل النص
(0.61) – خاصة (السطر الأول: 1.21)
·
كشيدة صغيرة – تباعد
الأسطر (متعدد بمقدار 1.15)
التوثيق والعزو:
·
كتابة نصوص الآيات
الكريمة بصيغة الوورد لا الرسم العثماني لسهولة نقلها للموقع مع ضبطها وتشكيلها
وتمييزها بخط عريض ملون، فتكتب هكذا: {وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ} [القلم: 4].
·
توثيق الآيات في المتن
لا الحاشية، وتوضع بين معكوفتين بخط (ترديشنال مقاس 14).
·
تشكيل ما يحتاج إليه من
نصوص الأحاديث النبوية وتمييز النص النبوي دون نصوص الصحابة والرواة بخط عريض
ملون، فتكتب هكذا: "فنزل رسولُ الله r تحت سمرةٍ وعلَّق بها سَيفه، فقال: ونمنا نومةً، فإذا رسول الله r يدعونا، وإذا عنده أعرابي، فقال: "إن هذا اخترط عليَّ سيفي، وأنا
نائم، فاستيقظت وهو في يده صلتًا، فقال: من يمنعك مني؟ فقلت: الله، -ثلاثًا-
" ولم يعاقبه وجلس".
·
تخريج الحديث ومعلومات
التوثيق غير المصحف تكتب في الحاشية.
·
عدم الاعتماد الكلي على
الشـاملة وأمثالها من البرامج لأن فيها أخطاء كثيرة في النصوص والكتب وغير ذلك،
فيتحرى الباحث الدقة ما استطاع.
·
توثيق المعلومات من
مصادرها الأصلية وتجنب الفرعية ما أمكن مع التثبت والدقة، والعلو في العزو المعتمد
لا النزول
·
وضع علامة التنصيص للاقتباس
الحرفي، والاكتفاء بالإشارة ب(ينظر) في الحاشية لما نقل بالمعنى دون علامات
اقتباس.
·
التوثيق يكون في نفس
الصفحة لا آخر العمل (مقال أو بحث).
·
طريقة العزو على النحو
الآتي:
·
إلى الجزء والصفحة هكذا:
التمهيد، ابن عبد البر (1/5).
·
وإلى الصفحة فقط هكذا: الحيدة،
الكناني (ص:١٥).
·
وإلى رقم الحديث هكذا: أخرجه
البخاري (۳۰۲۰).
·
وإلى المجلات هكذا: مقال
بعنوان: السلف وكيفية تعاملهم مع الشبهات، إبراهيم بن محمد صديق، مجلة التأصيل
للدراسات والبحوث، العدد 7، السنة الخامسة بتاريخ 25/5/1444هـ.
·
وإلى مواقع الانترنت هكذا:
مقال بعنوان: السلف وكيفية تعاملهم مع الشبهات، إبراهيم بن محمد صديق، منشور على
موقع مركز التأصيل للدراسات والبحوث بتاريخ 25/5/1444هـ.
تخريج الحديث:
·
يقتصر على الصحيحين أو
أحدهما، فإن لم يكن فيهما فإلى باقي الكتب الستة، مع ذكر من صحح الحديث أو حكم
عليه من القدماء، أو كبار المعاصرين.
·
إن كان الحديث من غير
الكتب الستة فيكتفى بذكر مصدرين مع مراعاة الأقدم والأهم من المصادر.
·
صيغة التخريج على النحو
الآتي:
·
ينتبه لضرورة التفريق
بين المتفق وغيره فإن كان من المتفق عليه فيكتب هكذا: متفق عليه، أخرجه البخاري
(رقم الحديث) ومسلم (رقم الحديث).
·
إن كان من المفردات
فيكتب هكذا: أخرجه البخاري (رقم الحديث).
اللهم اجعل عملنا هذا صالحا،
واجعله لوجهك خالصا, ولا تجعل فيه لأحد غيرك شيئا
وصلى اللهم وسلم على نبينا محمد
وعلى آله وصحبه أجمعين