Loading ...

policy and procedure

الضوابط العامة:

1- أن يكون موضوع المقال ضمن أهداف المركز، وهي الجوانب العقدية والفكرية.

والفروع الكبرى للمواضيع على النحو الآتي:

·        تقرير عقيدة أهل السنة والرد على المخالفين.

·        الذب عن أصل الإيمان بالله والإيمان بالرسل ويدخل ضمنها جميعا القضايا المتعلقة بالله والرسول صلى الله عليه وسلم.

·        مناقشة الشبهات المثارة في العقيدة.

·        مناقشة الفرق المبتدعة في أطروحاتهم الرائجة التي يحتاج الناس اليوم إلى بيانها.

·        مناقشة أطروحات أهل الأديان والفكر النصراني بالخصوص وشبهاتهم الرائجة حول الإسلام.

·        مناقشة أطروحات الإلحاد الرائجة.

·        مناقشة أطروحات أصحاب المذاهب الفكرية عموما وشبهاتهم الرائجة خصوصا (الشذوذ - النسوية – الليبرالية – الحرية – الرأسمالية – الديمقراطية وغيرها).

2- أصالة المقال؛ بحيث تكون للكاتب ولا يكون أغلبه مقتبسًا من مقالات أو أبحاث سابقة ولا تكون منشورة في المواقع.

3- عدم التعرُّض للأشخاص أو الحكومات أو السياسات؛ والتركيز على معالجة الأفكار ونقدها؛ فالأشخاص يذهبون والأفكار تبقى.

4- أن يكون موضوع المقال دقيقًا تفصيليًّا لا عامًّا واسعًا يصعب معالجته في مقال صغير.

5- أن لا يقل كلمات المقال عن (3000 كلمة) ولا يزيد على (3500) كلمة.

6- أن يقر المقال أو البحث من اللجنة العلمية في المركز.

 

فاتحة المقال:

·        العناية ببراعة الاستهلال وكون الفاتحة تشويقية جاذبة للقارئ وتشده لإكمال القراءة كاملًا، كالبدء بأسئلة مثيرة ويكون جوابها في صلب المقال.

·        التقليل من العبارات المكررة في الافتتاحيات، والتجديد فيها ما أمكن.

·        مراعاة مكونات المقال الثلاثة في الكتابة من حيث سلاسة التنقل وتوزيع المادة وجودة السبك.

 

صلب المقال:

1- عدم الكتابة باللغة الخطابية واستعمال اللغة العلمية.

2- التميز في طرح الفكرة، وطريقة المعالجة بطريقة تجذب القارئ وتقنعه في الوقت نفسه.

3- وضوح هدف ومنهج المقال من المقدمة تصريحًا أو تلميحًا سواء النحو التقريري التأصيلي أو جانب النقد والرد.

4- أهمية تناسب عنوان المقال مع صلب المقال، والدقة في اختيار كل كلمة من كلمات العنوان.

5- معرفة الكتابات السابقة في الموضـوع من مقالات وكتب ودراسـات، ليعرف الكاتب من أين يبدأ؟ وماذا سيضيف للموضوع وللقراء؟

6- تحديد المشكلة أو القضية، وعدم الإغراق في تفاصيلها حتى لا يضيع المقال في عمومات لا يعني المقال (المختصر) عنها شيئا.

7- سلاسة الانتقال بين فقرات المقال ورشاقته بحيث لا تشعر القارئ بانقطاع المعلومات، ولا بتكلف الربط بين فقراته ومفاصله.

8- الأصل هو الكتابة بأسلوب الكاتب وصياغته والتقليل من الاقتباسات إلا عند الحاجة، وأما النصوص غير المهمة فتكتب بأسلوب الكاتب ويعزى إلى مصادرها.

9- الاقتباس يحتاج إليه إذا كان تقريرا لأمر من عالم معتبر أو ردًّا أو كان نصًّا لمخالف يحتاج توثيق رأيه.

10- أهمية الأمانة والدقة في نقل الأقوال والآراء والنصوص خاصة أقوال المخالفين أو المردود عليهم.

11- الأصل الاقتصار على الأدلة القوية والحجج المتينة دون الحجج الضعيفة والواهية.

12- عدم الاقتصـار على (ابن تيمية، وابن القيم، وابن عبد الوهاب، وأئمة الدعوة) في الردود والمناقشات والاستشهادات، ومحاولة إشراك العلماء الأقدمين أو أصحاب المذاهب الأخرى في النقض والإبرام.

13- في النقد والرد الأصـل هو احترام المخالف في طريقة الرد والنقاش، وقد يلجأ الباحث إلى تبكيت الخصم أو المردود عليه، فلا مانع من ذلك بطريقة ذكية لا إسفاف فيها.

14- البعد عن الانطباعات الشخصية للكاتب.

 

خاتمة المقال:

يختم المقال بطريقة مناسبة، ومن المقترحات في ذلك اختصار أفكار المقال أو نتيجته أو التأكيد على بعض مضامينه أو ذكر بعض التوصيات.

التنسيق:

·        خط الكتابة هو ترديشنال عربي مقاس 18.

·        خط الحاشية هو ترديشنال عربي مقاس 14.

·        عدم استخدام زخارف أو حدود أو علامة مائية أو أي إعدادات لتزيين الصفحة؛ لأن المقالات للنشر في الموقع ولا يستفاد من الزخارف.

·        إعداد الفقرات كالآتي:

·        المحاذاة: (يمين)

·        الاتجاه: (اليمين لليسار)

·        مسافة بادئة: قبل النص (0.61) – خاصة (السطر الأول: 1.21)

·        كشيدة صغيرة – تباعد الأسطر (متعدد بمقدار 1.15)

 

التوثيق والعزو:

·        كتابة نصوص الآيات الكريمة بصيغة الوورد لا الرسم العثماني لسهولة نقلها للموقع مع ضبطها وتشكيلها وتمييزها بخط عريض ملون، فتكتب هكذا: {وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ} [القلم: 4].

·        توثيق الآيات في المتن لا الحاشية، وتوضع بين معكوفتين بخط (ترديشنال مقاس 14).

·        تشكيل ما يحتاج إليه من نصوص الأحاديث النبوية وتمييز النص النبوي دون نصوص الصحابة والرواة بخط عريض ملون، فتكتب هكذا: "فنزل رسولُ الله r تحت سمرةٍ وعلَّق بها سَيفه، فقال: ونمنا نومةً، فإذا رسول الله r يدعونا، وإذا عنده أعرابي، فقال: "إن هذا اخترط عليَّ سيفي، وأنا نائم، فاستيقظت وهو في يده صلتًا، فقال: من يمنعك مني؟ فقلت: الله، -ثلاثًا- " ولم يعاقبه وجلس".

·        تخريج الحديث ومعلومات التوثيق غير المصحف تكتب في الحاشية.

·        عدم الاعتماد الكلي على الشـاملة وأمثالها من البرامج لأن فيها أخطاء كثيرة في النصوص والكتب وغير ذلك، فيتحرى الباحث الدقة ما استطاع.

·        توثيق المعلومات من مصادرها الأصلية وتجنب الفرعية ما أمكن مع التثبت والدقة، والعلو في العزو المعتمد لا النزول

·        وضع علامة التنصيص للاقتباس الحرفي، والاكتفاء بالإشارة ب(ينظر) في الحاشية لما نقل بالمعنى دون علامات اقتباس.

·        التوثيق يكون في نفس الصفحة لا آخر المقال.

·        طريقة العزو على النحو الآتي:

·        إلى الجزء والصفحة هكذا: التمهيد، ابن عبد البر (1/5).

·        وإلى الصفحة فقط هكذا: الحيدة، الكناني (ص:١٥).

·        وإلى رقم الحديث هكذا: أخرجه البخاري (۳۰۲۰).

·        وإلى المجلات هكذا: مقال بعنوان: السلف وكيفية تعاملهم مع الشبهات، إبراهيم بن محمد صديق، مجلة التأصيل للدراسات والبحوث، العدد 7، السنة الخامسة بتاريخ 25/5/1444هـ.

·        وإلى مواقع الانترنت هكذا: مقال بعنوان: السلف وكيفية تعاملهم مع الشبهات، إبراهيم بن محمد صديق، منشور على موقع مركز التأصيل للدراسات والبحوث بتاريخ 25/5/1444هـ.

 

تخريج الحديث:

·        يقتصر على الصحيحين أو أحدهما، فإن لم يكن فيهما فإلى باقي الكتب الستة، مع ذكر من صحح الحديث أو حكم عليه من القدماء، أو كبار المعاصرين.

·        إن كان الحديث من غير الكتب الستة فيكتفى بذكر مصدرين مع مراعاة الأقدم والأهم من المصادر.

·        صيغة التخريج على النحو الآتي:

·        ينتبه لضرورة التفريق بين المتفق وغيره فإن كان من المتفق عليه فيكتب هكذا: متفق عليه، أخرجه البخاري (رقم الحديث) ومسلم (رقم الحديث).

·        إن كان من المفردات فيكتب هكذا: أخرجه البخاري (رقم الحديث).

 

اللغة والأسلوب:

·        السلامة اللغوية والإعرابية.

·        العناية بوضوح اللغة وانتقاء المصطلحات والتراكيب المميزة مع العناية بالمصطلحات الشرعية الدقيقة لإيصال الفكرة، ويستفاد في ذلك من قراءة مقالات الأدباء الجيدين.

·        العناية بقوة الصياغة والسبك والتحرير الجيد ما أمكن، ومراجعة كتب الأساليب والمعاجم للتأكد حين الشك في مفردة أو عبارة أو تركيب.

·        العناية باللغة العلمية المبرهنة بعيدا عن أساليب التعميم أو الجزم وإطلاق الأقوال بغير دليل.

·        الابتعاد عن اللغة الوعظية والخطابية.

·        الابتعاد عن لغة التشنج أو التجريح أو السب، والسمو إلى اللغة العلمية الراقية.

·        الاعتناء بوضع عناوين تفصيلية لكل فقرة من فقرات المقال.
الاعتناء بترتيب أفكار المقال وتفقيره إلى فقرات وترقيم جزئياته.

·        الاعتناء بعلامات الترقيم.

·        تشكيل المُشكل فلا يشكل إلا ما احتاج إلى ذلك لتوهم لبس أو خطأ ونحوه.

 


عربة التسوق

Loading...